الجمعة، 30 سبتمبر 2011

حتى لاننسى













التاريخ :اليوم الثاني لاندلاع الانتفاضة الفلسطينية (30 أيلول- سبتمبر 2000)

المكان : شارع صلاح الدين بين نتساريم وغزة، فلسطين المحتلة

كان محمد جمال الدرة خارجا مع أبيه في شارع صلاح الدين بين نتساريم وغزة، فدخلا منطقة فيها إطلاق نار عشوائي، قام الأب بسرعة بالاحتماء مع ابنه خلف برميل، استمر إطلاق النار ناحية الأب وابنه وحاول الأب الإشارة إلى مطلقي النار بالتوقف، ولكن إطلاق النار استمر ناحية الأب وأبنه، وحاول الأب حماية ابنه من القصف، ولكنه لم يستطع، أصابت عدة رصاصات جسم الأب والأبن، وسقط محمد الدرة في مشهد حي نقلته عدسة مصور وكالة الأنباء الفرنسية تشارلس إندرلاين، لجميع العالم.
هذا الفيلم أثار عاصفة من ردود الفعل المستنكرة للجريمة التي اعترفت إسرائيل بارتكابها.
قساوة هذه الصورة حوّلتها إلى "أيقونة" الانتفاضة الثانية، لأنها تفضح الممارسات الإسرائيلية في فلسطين. وتناقلها مناصرو القضية الفلسطينية بشكل كثيف ما شكل إزعاجًا لليهود المدافعين عن إسرائيل في العالم. وبدأ العمل على تنظيم حملة تنفي الصورة وهدفت المحاولات إلى تحميل الفلسطينيين مسؤولية إطلاق النيران.
منذ هذا الوقت حتى الآن يتلقى المصور الفرنسى انديرلان تهديدات من متطرفين يهود ، ووضع منزله تحت الحراسة.
شاهد الفيديو على هذا الرابط


http://www.youtube.com/watch?v=M3f1CdDU5Ck

أو هذا
http://www.youtube.com/watch?v=X6Cnv-coESs

الأربعاء، 28 سبتمبر 2011

هكذا دخل أهل سمرقند الإسلام



نادى الغلام : ياقتيبة ( هكذا بلا لقب )

فجاء قتيبة وجلس هو وكبير الكهنة أمام القاضي جُميْع

ثم قال القاضي : ما دعواك يا سمرقندي ؟

قال : إجتاحنا قتيبة بجيشه ولم يدعنا إلى الإسلام ويمهلنا حتى ننظر في أمرنا .. إلتفت القاضي إلى قتيبة

وقال : وما تقول في هذا يا قتيبة ؟

قال قتيبة : الحرب خدعة وهذا بلد عظيم وكل البلدان من حوله كانوا يقاومون ولم يدخلوا الإسلام ولم يقبلوا بالجزية ... قال القاضي : يا قتيبة هل دعوتهم للإسلام أو الجزية أو الحرب ؟

قال قتيبة : لا إنما باغتناهم لما ذكرت لك ...

قال القاضي : أراك قد أقررت ، وإذا أقر المدعي عليه انتهت المحاكمة ، يا قتيبة ما نصر الله هذه الأمة إلا بالدين واجتناب الغدر وإقامة العدل .
ثم قال : قضينا بإخراج جميع المسلمين من أرض سمرقند من حكام وجيوش ورجال وأطفال ونساء وأن تترك الدكاكين والدور ، وأنْ لا يبق في سمرقند أحد ، على أنْ ينذرهم المسلمون بعد ذلك !!

لم يصدقوا الكهنة ما شاهدوه وسمعوه ، فلا شهود ولا أدلة ولم تدم المحاكمة إلا دقائقاً معدودة ، ولم يشعورا إلا والقاضي والغلام وقتيبة ينصرفون أمامهم ، وبعد ساعات قليلة سمع أهل سمرقند بجلبة تعلو وأصوات ترتفع وغبار يعم الجنبات ، ورايات تلوح خلال الغبار ، فسألوا فقيل لهم إنَّ الحكم قد نُفِذَ وأنَّ الجيش قد انسحب ، في مشهدٍ تقشعر منه جلود الذين شاهدوه أو سمعوا به ..

وما إنْ غرُبت شمس ذلك اليوم إلا والكلاب تتجول بطرق سمرقند الخالية ، وصوت بكاءٍ يُسمع في كل بيتٍ على خروج تلك الأمة العادلة الرحيمة من بلدهم ، ولم يتمالك الكهنة وأهل سمرقند أنفسهم لساعات أكثر ، حتى خرجوا أفواجاً وكبير الكهنة أمامهم باتجاه معسكر المسلمين وهم يرددون شهادة أن لا إله إلا الله محمد رسول الله ..

فيا لله ما أعظمها من قصة ، وما أنصعها من صفحة من صفحات تاريخنا المشرق ، أرأيتم جيشاً يفتح مدينة ثم يشتكي أهل المدينة للدولة المنتصرة ، فيحكم قضاؤها على الجيش الظافر بالخروج ؟ والله لا نعلم شبه لهذا الموقف لأمة من الأمم .

بقي أن تعرف أن هذه الحادثة كانت في عهد الخليفة الصالح عمر بن عبدالعزيز ، حيث أرسل أهل سمرقند رسولهم إليه بعد دخول الجيش الإسلامي لأراضيهم دون إنذار أو دعوة ، فكتب مع رسولهم للقاضي أن احكم بينهم فكانت هذه القصة ألتي تعتبر من الأساطير


هي قصة من كتاب (قصص من التاريخ) للشيخ الأديب علي الطنطاوي

الأربعاء، 21 سبتمبر 2011

حتى لاننسى



29 عاما على مجزرة صبرا وشاتيلا

--------------------------------------------------------------------------------


تمرعلينا هذه الأيام الذكرى الـ29 لمجزرة صبرا وشاتيلا التي وقعت في 16 من أيلول عام 1982.

واستمرت المجازر لمدة ثلاثة أيام وهي 16-17-18 أيلول وسقط عدد كبير من الشهداء في المذبحة من الرجال والأطفال والنساء والشيوخ المدنيين العزل، غالبيتهم من الفلسطينيين، ومن بينهم لبنانيون أيضا، وقدر عدد الشهداء وقتها بين 3500 إلى 5000 شهيد من أصل عشرين ألف نسمة كانوا يسكنون صبرا وشاتيلا وقت حدوث المجزرة.

وبدأت المجزرة بعد تطويق المخيم من قبل الجيش الإسرائيلي الذي كان تحت قيادة أرئيل شارون وزير الدفاع آنذاك، ورافائيل ايتان، وارتكبت المجزرة بعيدا عن وسائل الإعلام، واستخدمت فيها الأسلحة البيضاء وغيرها في عمليات التصفية لسكان المخيم، وكانت مهمة الجيش الإسرائيلي محاصرة المخيم وإنارته ليلا بالقنابل المضيئة.

وقام الجيش الإسرائيلي وجيش لبنان الجنوبي بمحاصرة مخيمي صبرا وشاتيلا وتم إنزال مئات المسلحين بذريعة البحث عن 1500 مقاتل فلسطيني،وكان المقاتلون الفلسطينيون خارج المخيم في جبهات القتال ولم يكن في المخيم سوى الأطفال والشيوخ والنساء وقام مسلحون بقتل النساء والأطفال، وكانت معظم الجثث في شوارع المخيم ومن ثم دخلت الجرافات الإسرائيلية لجرف المخيم وهدم المنازل.

ونفذت المجزرة انتقاما من الفلسطينيين الذين صمدوا في مواجهة آلة الحرب الإسرائيلية خلال ثلاثة أشهر من الصمود والحصار الذي انتهى بضمانات دولية بحماية سكان المخيمات العزل بعد خروج المقاومة الفلسطينية من بيروت، لكن الدول الضامنة لم تفِ بالتزاماتها وتركت الأبرياء يواجهون مصيرهم قتلا وذبحا وبقرا للبطون.

وكان الهدف الأساس للمجزرة بث الرعب في نفوس الفلسطينيين لدفعهم إلى الهجرة خارج لبنان، وتأجيج الفتن الداخلية هناك، واستكمال الضربة التي وجهها الاجتياح الإسرائيلي عام 1982 للوجود الفلسطيني في لبنان، وتأليب الفلسطينيين ضد قيادتهم بذريعة أنها غادرت لبنان وتركتهم دون حماية.

وعلى أثر المجزرة أمرت الحكومة الإسرائيلية المحكمة العليا بتشكيل لجنة تحقيق خاصة، وقرر رئيس المحكمة العليا إسحاق كاهن، أن يرأس اللجنة بنفسه، وسميت 'لجنة كاهان'، وأعلنت اللجنة عام 1983 نتائج البحث.

وأقرت اللجنة أن وزير الجيش الإسرائيلي شارون يحمل مسؤولية غير مباشرة عن المذبحة إذ تجاهل إمكانية وقوعها ولم يسع للحيلولة دونها، كما انتقدت اللجنة رئيس الوزراء مناحيم بيغن، ووزير الخارجية اسحق شامير، ورئيس أركان الجيش رفائيل ايتان وقادة المخابرات، موضحة أنهم لم يقوموا بما يكفي للحيلولة دون المذبحة أو لإيقافها حينما بدأت.

ولم تكن مجزرة صبرا وشاتيلا أول المجازر الصهيونية التي ترتكب بحق شعبنا الفلسطيني، ولم تكن آخرها بالتأكيد، فقد سبقتها مجازر قبية ودير ياسين والطنطورة، وتلتها مجزرة مخيم جنين، ومجازر غزة وغيرها، ورغم بشاعة ما جرى من قتل وتدمير في صبرا وشاتيلا، وهو ما شهده العالم أجمع، لا يزال الفاعلون طلقاء.

ـــ

الجمعة، 9 سبتمبر 2011

قصة رمزية 4

هل أنت بيضة أم جزرة أم قهوة ؟



إشتكت إبنة لأبيها مصاعب الحياة ، وقالت إنها لا تعرف ماذا تفعل لمواجهتها ، وإنها تود الإستسلام ، فهي تعبت من القتال والمكابدة . ذلك أنه ما أن تحل مشكلة تظهر مشكلة أخرى.إصطحبها أبوها إلى المطبخ وكان يعمل طباخا ... ملأ ثلاثة أوان بالماء ووضعها على نار ساخنه ... سرعانا ماأخذت المياه تغلي في الأواني الثلاثة.


وضع الأب في الإناء الأول جزرا وفي الثاني بيضة ووضع بعض حبات القهوه المحمصه والمطحونه ( البن ) في الإناء الثالث .. وأخذ ينتظر أن تنضج وهوصامت تماما.نفذ صبر الفتاة ، وهي حائرة لا تدري ماذا يريد أبوها ...!إنتظر الأب بضع دقائق .. ثم أطفأ النار .. ثم أخذ الجزر ووضعه في وعاء ..وأخذ البيضة ووضعها في وعاء ثان .. وأخذ القهوه المغليه ووضعها في وعاء ثالث.ثم نظر إلى ابنته وقال : يا عزيزتي ، ماذا ترين؟ - جزر وبيضة وبن. أجابت الإبنة. ولكنه طلب منها أن تتحسس الجزر ..!


فلاحظت أنه صار ناضجا وطريا ورخوا ..!ثم طلب منها أن تنزع قشرة البيضة.. ! فلاحظت أن البيضة باتت صلبة ..!ثم طلب منها أن ترتشف بعض القهوة ..! فابتسمت الفتاة عندما ذاقت نكهةالقهوة الغنية..!سألت الفتاة : ولكن ماذا يعني هذا يا أبي؟ فقال : إعلمي يا ابنتي أن كلا من الجزر والبيضة والبن واجه االخصم نفسه ،وهو المياه المغلية ...لكن كلا منها تفاعل معها على نحو مختلف. لقد كان الجزر قويا وصلبا ولكنه ما لبث أن تراخى وضعف ، بعد تعرضه للمياه المغلية. أما البيضة فقد كانت قشرتها الخارجية تحمي سائلها الداخلي ، لكن هذاالداخل ما لبث أن تصلب عند تعرضه لحرارة المياه المغلية.أما القهوة المطحونه فقد كان رد فعلها فريده ... إذ أنها تمكنت من تغييرالماء نفسه


.وماذا عنك ؟ هل أنت الجزرة التي تبدو صلبة .. ولكنها عندما تتعرض للألم والصعوباتتصبح رخوة طرية وتفقد قوتها ؟أم أنك البيضة .. ذات القلب الرخو .. ولكنه إذا ما واجه المشاكل يصبح قويا وصلبا ؟ قد تبدو قشرتك لا تزال كما هي .. ولكنك تغيرت من الداخل .. فبات قلبك قاسيا ومفعما بالمرارة!أم أنك مثل البن المطحون .. الذي يغيّر الماء الساخن ..( وهو مصدر للألم).. بحيث يجعله ذا طعم أفضل ؟!فإذا كنت مثل البن المطحون .. فإنك تجعلين الأشياء من حولك أفضل إذا مابلغ الوضع من حولك الحالة القصوى من السوء .فكري يا ابنتي كيف تتعاملين مع المصاعب...

هل أنت جزره أم بيضة أم حبة قهوه مطحونة ؟

كلمات لها معنى


....عندما يـــفـــهــمـــك الاخـــرون بــطـــريـــقـــة خـــاطـــئـــة ..... لاتـــتـــعـــب نـــفــــســـك بـــالـــتـــبـــريـــر .... . فـــقــــط ادر وجـــهـــك واســـتـــمـــتــع بـــالـــحـــيــاة ..... فــمـــن يـــعـــرفـــك جــيــدا لــن يــخـــطـــئ فــــي فـــهـــمـــك أبـــد


......هناك الكثيــــر من الناس جاهــــزون للبكــاء عنــــد موتــــي , ولكـــن ليس هنــــاك مــــن يمـــوت عندمـــــا أبكـــــي

.......لا تبكــــــــــــى على شىء مضى بل اجعله درسا لك *واعلم ان الضربه التى لم تقتلك فانها زادت من قوتـــــــــــــــك *ولا شىء يجعلك عظيم الا الم عظيم فليس كل سقوط نهاية، فسقوط المطر أجـمــــــــــــــــل بدايـة

.....إن إقامة العدل أصعب بكثير من هدم الظلم، فالهدم فعل سلبي والبناء فعل إيجابي، أو طبقا لأحد مفكريكم -حسن الترابي- فإن إحقاق الحق أصعب بكثير من إبطال الباطل".المناضل نلسون مانديلا



.....إن دنيانا هي فترة موضوعة بين قوسين بالنسبة لما بعدها وما قبلها ، و هي ليست كل الحقيقة و لا كل القصة .. إنما هي فصل صغير من رواية سوف تتعدد فصولاً ..د مصطفى محمود

......المسلم يجب أن يؤمن ويجهد ليعرف بأن هناك معنى واحدا للخوف فقط. وهو الخوف من الله ولا غير، فلا منعم إلا الله. ولاحاكم إلا الله. ولا محاسب إلا الله. ولا مجازي إلا الله. وهكذا عندما يكون الفرد عبدا لله ولا غير، وعندما يتجه نظر المسلم الموحد إلا الرب الرحيم ولا غير، وإلى الواحد القهار ولا غير، يكون المسلم بذلك قد ربط حياته بشدها إلى المثل الأعلى وإلى الكمال المطلق




الخميس، 8 سبتمبر 2011

خالد سعيد جديد بالأسكندرية







محمد السيد رزق الضحية الجديدة للشرطة ...
>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>

مازال دم الإنسان المصري رخيصا في عيون ...رجال الشرطة
أفراح العيد توارت في لحظه أمام مشهد صعب علي كورنيش البحر أمام فندق المحروسة
مشهد كما لو انه تنفيذ لحكم إعدام بقرار جمهوري علي إنسان مواطن بسيط كل ذنبه في الحياة إن أبوه متوفى ويعول أسره من 5 سنين ( كان بيجهز أخته العروسة اللي فرحها بعد أيام)
حصلت مشاجرة بسيطة بين اثنين زمايل وتصافوا حالا وسط مجموعه من الناس الشهود
شاهد ضابط الشرطة زحمه من الناس فنزل من سيارته وسأل من أصحاب المشكلة فجاوبه الاضحيه أنا يا باشا وتصافت مع زميلي حالا لكن الضابط اخذ في سبه بأمه وأبيه يابن وابن وسب اديان بجبروت رهيب وعندما رفض المجني عليه السب وقاله بلاش تغلط في امي عشان هي محترمه وشريفه وامك مش أحسن منها
ازداد الضرب بالأيدي والأرجل وسط كلاب الشرطة وهو مثل الفار اللي ينداس بالجزم
فخرج عن شعوره والقي بكوبيه زجاج موجودة ليصيب الضابط في جبهته
يلاااااااا الباشا أتصاب وتساوت والدته بوالده الحيوان فاخرج الطبنجة وقاله أنا حاقتلك وهو أساسا مطحون في الأرض من الضرب
حتى وسط معارضه من الناس خلاص خلاص يا باشا
ضغط علي الزناد 3 رصاصات لينفذ حكم إعدام كأنه خاين
ضغط علي الزناد 3 ليظهر نفس شيطانيه مزروعة في داخل الكثير من رجال الشرطة
ضغط علي الزناد 3 رصاصات واحده في بطنه دمرت الأمعاء والاخري في الحوض خرجت من رجله والتا لته في رجله علي الترتيب وهو لا حول له ولا قوه
لا يمكن يكون ده دفاع عن نفس ده افتراء واضح وجبروت رهيب
وذلك لم يشفي غليل الضابط بل حاول جره من رجله علي الرصيف وهو جثه هامدة كأنه حيوان وفي هذه اللحظة ثارت الناس الموجودة ففر هاربا
انا مع الشدة للخارجين عن القانون لاعاده النظام والشدة لكل بلطجي ولكن ما حدث دليل علي ان مازال رجال الشرطة ينعدم عندهم المساواة والضمير
والله لو امسك جاسوس صهيوني ماكنش يجرؤ علي فعل ذلك بس ده كلب مصري دمه ببلاش
اللهم اضرب الظالمين بالظالمين وطهر الامه الاسلاميه من الفاسدين الذي جعل الله علي قلوبهم غشاوة فهم لا يهابون الله
حاولت المساعدة بكل ما املك أمام منظر صعب جدا
لضحية في الإنعاش لأكثر من عشر ساعات وعمليات لا اعرف عددها
و11 كيس دم وأم منهارة وأخ مذهول يعجز عن التفكير
حاولت المساعدة ولكني فشلت أمام تقرير طبي اختفي من المستشفي فص ملح وذاب
وحراسه مشدده من 5 أفراد علي الإرهابي لان الباشا عمل محضر
إنسان بسيط ميت إكلينيكيا و لم تكتفى الشرطه بذلك بل قضو على مصدررزقه الوحيد هو و اسرته و لم تجد اسرته ثمن علاجه و الشرطه تعالج الضابط فى مستشفى 5 نجوم
يااااااارب احمي وطهر مصر من بطش الظالمين
كتبه احمد : شقيق خالد سعيد